الشاعر الكبير /وليد دويكات ..شكراً لك على رقة هذه الرسالة ... و أنا إسمح لي أن أخاطب أبي الحبيب / عبد الرسول من شرفتك الوردية اللون ....و أقول له لم تزل معلمي ..ارجو أن تعود لنا بسرعة فالنبع يشتاقك يا رجل الضاد .....حماك الله .
أحنُّ إلى خبز أمي و قهوة أمي .. و لمسة أمي و تكبر فيّأ الطفولة .. يوماً على صدر يوم و أعشق عمري .. لأني إذا مت ُ أخجل ُ من دمع ... أمي ...