إن سعادتي لا توصف حين صمم طيفكِ البهي أن ينام في أحضان جراحي التي أوشكت على الإستسلام والولوج بين فكي الإغتيال
بالزهر والريحان رويداً رويداً كلَّلْتُ ليلي فأيقظ العبير المراق رتاجي ودواتي بيدي كؤوس التلذذ شربتُ ونمير حرفها النشوان يدق باب لذَّاتي ليسكب قطر الوجد حنيناً ورفيفاً بفوح المُدام في ابتهالاتي