قصيدتان من الشعر في قمته
شكراً لك دكتور عدي وشكراً للأستاذة وطن على مااستمتعت به
من جمال حروف وروعة موضوع تنساب بهما عذوبة صور ملونة بالمشاعر والاحساس
تحاكي الخيال وهذا هو الشعر الحقيقي الذي يناغي الروح ويداعب أوتار القلب
وقفت كثيراً أمام هذه الخاتمة
أجل قَدْ سَرَقْتُ وجئْتُ إليكِ لأسرقَ كلَّكِ..
هل تأذنينْ؟؟
فوجدت غرابة أن يطلب السارق الإذن من المسروق ليسمح له بسرقته
مسحة من جمال ومداعبة للشعر لطيفة ورقيقة
محبتي الخالصة