شاعرنا الكبير عبد اللطيف استيتي
في عصر انقلاب المفاهيم
لا عجب
أن ترى عاليها سافلها
لكن برغم كل شيء
سيبقى الحق صاحب الكلمة الأخيرة
وهو الذي سيضحك آخرا
رحم الله شهداءنا الأبرار
وأخص بالذكر شهداء مرج الزهور وعلى رأسهم أسد فلسطين
الشهيد البطل الدكتور عبد العزيز الرنتيسي
أسأل الله أن يفرج كربنا ويكحل عيوننا بالنصر
والسحل في كل شبر غاله الزمن اللقيط
وأسأله أن يجعل هذه القصيدة في ميزان حسناتك
واسمح لي أن أضم صوتي إلى صوت أخي نبيه السعدي وأسألك نفس السؤال
محبتي وتقدري