آتيك الآن بقطرة من الفوضى التي خلّفتها بكياني من صدى ارتعاشة تهذي بين أناملي حين أُزاولُ مهنة الشوق إِليك .. هل تفهم انتصار هذه الرّجفة فوق صفحاتي ؟؟