أخي الشاعر الكبير / محمد نصيف ... شكراً لك على تسليط الضوء على امسيتنا الأدبية
في دار عمون للنقد و الأدب ... و كم كان جميلاً أن تكون ضيفتنا في تلك الامسية / أديبتنا و شاعرتنا الكبيرة / عواطف عبد اللطيف ... نعم لقد صدقت أستاذي بما تفضلت به ... فأديبتنا الكبيرة كانت أيقونة تلك الأمسية ، عندما يتكلم الأديب عن الجرح ... و عن الصمت في آن واحد
يولد العنفوان .. نعم لقد صدحت أديبتنا بكل حواسها في تلك الليلة العذبة ... و سلبت الأنظار بكل مصداقية .. على الرغم من وجود العديد من الأدباء الكبار .. لكنها كانت محط أنظار الجميع
لرقة حوارها و عذوبة حروفها ... كم أتمنى يا أخي أن تكون حاضرةً معنا في بحر هذا الأسبوع
لتشاهد ولدها العبقري /اسامة يقرأ الشعر ... و يُنتقدُ بكل جمال... من ناقد ٍ عراقيٍ فذ ...حمى الله روح النبع و حماك الله يا فارس الكلمة ... محبتي .