إن حركة العين في الثلاثي الأجوف تمثل إشكالا لغويا قبالة من يعمل في ضبط النصوص ضبطا كليا؛ لأنها سماعية.
وقد بحثت عن كتب أو أبحاث تجعلها موضوعا علميا فلم أجد، فشرعت في استقراء المعاجم وكتب الصرف علني أجمع منها ما يمثل مادة تساعد المراجع اللغوي على أداء عمله، لكنني لم أجد شيئا كثيرا على الرغم من البحث غير القصير.
الاخ الاستاذالبيدق تحية وبعد
هناك كتاب للشاعر الدكتور عمر حيدر امين العبهري عنوانه عين الفعل الثلاثي واختلاف المعنى باختلاف حركة العين
وهو عبارة عن دراسة احصائية وتحليلية
وقد وفق الباحث بوضع بعض القواعد التي تساعد الدارس ليتخذ منها قاعدة وانا سابعث لك بنسخة من هذا الكتاب ما عليك الا ارسال العنوان
والدكتور عمر هو طبيب وكان امين سر جمعية تعريب العلوم الطبية وله عدة دواوين شعرية منها ( حكاية اجبر)
واطلت الكسوف لاني
وماذا لو
وله كتاب ويبقى الزمن العربي وهو دراسة احصائية وتحليلية في شعر المتنبي اقعده المرض بسبب خطأ طبي عن التاليف والابداع نسال الله له الشفاء .