الفاضلة الكريمة / وطن النمراوي
شهادتك بمثابة إكليل سأطوق به عنقي
شكرا لك ِ
ولا أخفيك سرا فلقد حزنت حزنا شديدا عندما هممت بقراءة أولية لقصيدة الأستاذة عواطف لما فصلت الشابكة وراحت بعصارة كانت أطيب من هذه فأثرت في نفسي فلم تخرج الثانية كالأولى ، بمشيئة الله قراءة أخرى ستكون خمائل تروقك
الود والتقدير إليك أستاذة