يا للبوح الجميل استمر حتى الليلة الثانية بعد الألف !
أ و لسنا في زمن الرؤوس المبتورة ؟ و في ذات المكان الذي قصت شهرزاد على شهريار قصصها بينما مسرور ينتظر خلف الباب لينفذ !
سلمك الله أستاذي مهند فلقد أبدعت بهذا النص النثري الثري لغة و معنى و إسقاطات
أحييك و أثبته في قسم النصوص النثرية لروعته.
لك و لحرفك الجميل تحياتي و تقديري.
الوئد = الوأد
مئآذن = مآذن