فاجعلي لصباح الشوق جناحين و حلقي بهما إلى أفق يوم جديد
و ارتدي ثوب الصبر و انزعي السهام من ظهرك، استلي أوجاعك و خذي من بقاياها فتات ذكرى فقط و اجعلي الفرح خبز يومك الآتي
أبدعت أستاذتي الفاضلة عواطف حماك الله
و لقد تألقت هنا و لكن الحزن كان بين يديك يصب الحروف على الصفحة و يستقر فلا يمضي و لا يغادر...
و أؤيد أستاذي الفاضل محمد بملاحظته
و لقد آن الأوان لترتدي حروفنا حلة جديدة مطرزة بصفين من لآلئ الصبر و الرضا
و ملونة بألوان فرح و إن غادرنا فعلينا استحضاره لنكمل دربنا
لك و لحرفك الجميل تحياتي و تقديري.