رحلة حلم مرت على شريط الذكريات
توقفت هناك بين الوجوه والأماكن
تألقت بها المشاعر المتجذرة في عمق الروح
حتى الفجر القادم من أرضنا الحبيبة
كلمة دعني أقولها مع غصتي التي تنتابني وأنا أكتب
(نيالك) وأنا أتحسر على صوت المؤذن
وعلى ذرة من تراب وطن يعيش داخلي
المعذرة لدموعي
تحياتي
ولأني تواً عائد من صلاة الفجر بعد انقطاع دام طويلاً عن جامع العساف دفعني شيءٌ الى الحاسبة لأجد الحاجة عواطف على الصوب الآخر وربما تسمع نداء المؤذن للصلاة إن لم يكن سماعاً فبالتأكيد في القلب
دعائي لك غاليتنا بالصبر وزيادة في الإيمان تملأ قلبك الأبيض وتحقيق الأماني بالوقت الذي تقر به الأعين
صباح مبارك
وعذراً من الأحبة الذين سبقوك بالرد فسأعود اليهم برد يليق بمقامهم الكريم