أهلاً بكِ غادة عبود أسعدني وجودكِ في متصفحي مودتي وتقديري لشخصكِ الكريم ومني باقة ورد
بالزهر والريحان رويداً رويداً كلَّلْتُ ليلي فأيقظ العبير المراق رتاجي ودواتي بيدي كؤوس التلذذ شربتُ ونمير حرفها النشوان يدق باب لذَّاتي ليسكب قطر الوجد حنيناً ورفيفاً بفوح المُدام في ابتهالاتي