سلمك الله أستاذي الفاضل صلاح
و كم رجوتها طويلة ؛ فمصر العروبة تستحق منا كل حرف جميل هذه الأيام
لنصرة بنيها الذين يطرزون اليوم ملحمة رائعة بعد عقود من الليل الذي نشر سواده فكان لنا منه في كل شبر- للأسف- في أمتنا نصيب
لك تحياتي و مثلها لحرفك الجميل أستاذي و ألف أهلا و سهلا بك
سعيدة جدا بعودتك.