الأستاذ الكبير رمزت ابراهيم :
كنت سعيدا بتوجيهاتك ,,, فالصديق من صدقك ,,,,
والخذول من خذلك ,,,
فقد ورد تعليقك على قصيدة سطع الهدى :
//
الشاعر عبد اللطيف
طفت في التاريخ تعب منه أحداث ابن عبد الله
ورسمت صورة النبي المصطفى وهو ينشر دعوته
وينثر عبيرها في الأرجاء
سلمت يمينك
وبورك بوحك
ومن أحرى بهذا غير محمد ؟ المصطفى المختار ؟
لكنني مع اعتذاري منك أتساءل :
لماذا نصبت كلمةهاشم: في في بيت هاشمَ ؟
وكذلك سبعونشعبٍ فتمييز العدد من 11 ــ 99 مفرد منصوب
وضبطت كلمةبيضاء ُ بالرفع
أرجو ألا تجعل سيبويه يغضب علينا
مع الحب طبعا
رمزت
//
أشكر لك حسن بيانك
,,,
وإليك الرد التالي من الشاعرة والناقدة الفذة وطن النمراوي :
مرحبا، أستاذي الفاضل رمزت
و ليسمح لي أستاذي الفاضل عبد اللطيف
سألت عن رفع كلمة (بيضاء) و هنا أجدها كما وجدها أستاذي عبد اللطيف مبتدأ مرفوع بالضمة الظاهرة في آخره
فإن كنت تتساءل عن رفعها بالضمة و لم يقم بتنوينها فلأنها ممنوعة من الصرف
و إن كنت تقصد رفعها بدل نصبها فلأنها هنا مبتدأ مرفوع و ليست صفة للأمانة.
و الله أعلم.
عدت لأني انتبهت لسؤالك الآخر أستاذي الفاضل
عن سبب نصب كلمة (هاشم) :
جاءت هنا مضافا إليه و هي ممنوعة من الصرف أيضا فحق نصبها بالفتحة بدل جرها بالكسرة و الله أعلم.
تحياتي لكما.
أشكر الصديق الذي يسدي لي النصح ويبين لي خطئي كما قدمت
لك تحياتي وخالص تقديري ,,,,,