الأخت عواطف عبداللطيف تجولت بين السطور والعبرات وزفرات الشوق , وبدت الصورة قاتمة , ويبدو أن الصورة وواقع الحال بدا غامضا بعض الشيء , فأضعف الفرص بالتلاقي . شكرا لوصولك الباكر , وللتعبير الجميل . لك الود والتقدير.