هو هكذا كل له أجندته التي يسعى لبثها وزرعها وفي النهاية الإعلام ووسائله هو مجرد شركات تجارية تريد أن تسوق وجودها لكن لابد من التغيير وهذه الأنظمة القومية للأسف هي دكتاتورية في مقابل قوميتها ومواقفها هي تجثو على رقاب شعوبها حتى الشهيد صدام حسين للأسف كلهم كانوا ينفذون إرادتهم وحدهم فقط دون النظر لمصالح شعوبهم فأدخلوا الشعوب في معاركهم الشخصية مع الجيران والغرب الذي يتحين الفرص للإنقضاض،لكن قصيدتك سيدي رائعة متينة حلوة وقد أعجبتني برغم مخالفتي لك في رأيك وشكرا جزيلا