لا أدري اذا كان مسموحاً لي أن أدخل على الخط هنا ، أخاف ان يخدش دخولي نقاء هذه الهمسات الرائعة الشفافة.
عاشقنا هنا ليس مهزوماً على الإطلاق، فمن له القدرة على ضخ عصارة روحه في كبسولة الكلمات ليرسلها على هيئة مقاطع نثرية أشبه بسيمفونيات راقية تداعب المشاعر بعذوبة ورقة بلا شك منتصراً في قلبها.
الشاعر والأديب الراقي وليد،
أعذرني على الدخول لكن ما قرأته هنا كان استثنائياً فلم أستطع أن أمضي دون أن اضع بصمة إعجاب بما جاء في هذا الملف المشاعري الجميل،
حجزت لنفسي مكاناً في الصفوف الأولى للسيمفونيات القادمة،
مودة لا تبور،.gif)
سلوى حماد