اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمــل الحداد ذات حيرة...تركتُ لك رسالتي وثمة أمنية،،، أن تلملم بعثرتي وتجمع شتات لهفتي أن تقرأ رعشة حروفي بعين قلبك وتسمع صوت أنيني بأذن روحك لكنك بحثتَ عن زلة حرف وتركتَ قلبي بين السطور وحده ينزف لم أعتذر عن رحلة عشقٍ واهمة بل أعتذرتُ عن كل رحلاتي قبلك وأهديتك روحي الهائمة وشدو عصافير الصباح وأغنيات المساء وصوت أنثى ..ماخُلقت لسواك " " الأستاذ المبدع وليد دويكات لغتك جميلة جدًا ...عميقة/رصينة/أنيقة ولحروفك صوتٌ يطرب مسامع الوجدان ويدخل القلب دون استئذان " هكذا رأيتُ لغتك اليوم...كـ الأحجار الكريمة مركبة من عنصرين أو أكثر...تتبلمر فيها الفصول الأربعة ولا ننسى بعض شوائب القدر التي تضيف الى لغتك/أحجارك الكريمة طابع الحزن الآسر الذي يجذبنا إليه ويسلب عقل القلم فيرجو المعذرة ثم المعذرة على الخربشة والهذيان " مع كل الود والتقدير الأمــــل الرائعة الأستاذة / أمل تحية تليق بك وبجمال مرورك تعبيرك أضاف للنص فجاء متناغما مع الفكرة ...ومتواصلا مع الروح المسافرة في النص . دمت رائعة الذائقة لك ودي الوليد