عندما يكبر الطفل ينظر الى الأب ليقلده ويتعلم منه
حروفك جسدت واقع مؤلم
للتفكك الأسري وعدم شعور الأب بالمسؤولية
وتبقى الأم هي الصورة المشرقة بالكفاح من أجل الإستمرار
وديمومة الحياة
ولكن لو سقط الأبناء في دروب الحياة
ستتحمل المرأة الوزر أيضاً
ويقع اللوم عليها
كم من الآباء لا يعرفون ما يحدث في بيوتهم وفي أي طريق يسير الأبناء
حب الذات
والجري وراء المادة
وتفاهات الحياة فتبعدهم عن تأدية رسالتهم بالوجه الأكمل
وايضاً توجد أمثلى لأباء فعلاً يتمنى المرء أن يحذو حذوهم لأنهم قدوة في كل شيء
محبتي