تعليقكم على نشري المتواضع البسيط أسعدني سعادة قصوى
وأحرجني في الوقت ذاته أيّما إحراج... وذلك لأني لم أرد عليكم التحية بأحسنها في وقتها المناسب وهو تقصيري غير المتعمد (وهو أكيد لظرف خارج عن ارادتي ) ..وكان يجب عليَّ الرد عليها بأحسن منها ولكنالعذر ند كرام الناس مقبول لانكم من خيارهم.
فلكم من شغاف القلب تحايا مودة خالصة , ومن اللسان عبارات شكر لانهاية لها...
كلماتكم بقدر ما هي تشجيع الاّأنها تحفيز للمزيد .واني اشم فيها رائحة الرازقي والياسمين(العراقي) والكادي(المغربي) وفيها من رقيق العبارات مافيه شهد للنفوس الطامحة والطامعة الى كلمة ود خالصة صادقة تُسعد بها وتهنأ لان فيها نغما خاصا يداعب الخوالج المتألقة المتحفزة بكلها الى نزر ولو يسير فكيف بكم وقد أغرقتموني بفيض عطاء جزيل.. فان كنت لا استحقه فأنتم المتكرمون وعلي يجب القبول والرضا. .
واني وان كنت اشعر بالغبطة لأن اصل الى مستوى ابداعكم ونشركم فاني اشعر كذلك بفرح غامر لمـا بثته وزرعته في جوانحي من عظيم الفخر والامتنان والشكر لجمعكم الفاضل الذي سطر عبارات هي عندي اغلى من العسجد الخالص ...
واود انا اشير بالفضل على من دلني على منتداكم القيم الجميل ..وللدكتور حقي اقول : لقد صدقت نبوءتك باني اعيش حالة الخَبَل العراقي ولكن بطريقة بصرية عميقة وانتم اعرف بأهل البصرة فعندهم للجنون فنون..
شكرا اقولها وكــــــــــــــــــــررها وهي قليلة بحقكم.