ياليتهم كانوا جمعوا الاموال وخدموا البلاد والعباد
المصيبة انهم جوعوا شعوبهم وخانوا الامانة
وكانوا عملاء لليهود يقبلون ايديهم ويتمنون رضاهم ظنا منهم انهم من يحمون كراسيهم
لكن الرسالة الالهية جاءت ليعتبر ذوي الالباب اما من طمس الله على قلوبهم فهم في طغيانهم يمدون ويعمهون
بعد الحصن اللامبارك اطلب من الله عز وجل ان يعجل بسقوط الذي في بالي
من حرف الدين واصدر الفتاوى ليدافع عن مذهب اعتمده الاستعمار
لتشويه الدين الاسلامي ومازال يحارب به وينشر الطائفية والتفرقة بين عباد الله المسلمين
الخير قادم لا محالة ولابد من المرور بالمقابر ليتحقق النصر والعزة للاسلام
فاللهم عجل النصر والتأييد لكل الشعوب الحرة الأبية