اختلفت الأسباب
وتباينت النهايات
ويبقى الصمت المليء بصخب الألم
.
أماه
كم أوجعني ما قرأت
لن أقول عادت عواطف عبداللطيف للحرف النادب
اليوم ... لكن وتيرة الألم هنا تشتد وصوت العويل يهز الكون
هو بوح بطعم الصمت هو بوح بنكهة الفراق
فلابد أن يكون هكذا
رسم الله البسمة وأنبت بالقلب فرحا مستديم
وأبدل الله الهم سعادة وبهجة ..
كوني بخير أيتها الوفية ...
/