الغالية سفانة،
مداخلة راقية أضافت بعداً جديداً للوحة،
جميل انك رأيت اللوحة وتذوقتها كأديبة فكان التفاعل ادبياً بجدارة،
غاليتي كما تعلمين انني لست رسامة ، هي مجرد خربشات هاوية ، تعبث بالألوان والريشة عندما يحاصرها الضجر، لضرب الريشة تأثير مريح للنفس، أشعر بالانعتاق عندما أمارس فوضى الألوان وأشعر بإنني مالكة هذه المساحة الصغيرة.
للأسف توقفت منذ فترة عن ممارسة الرسم والفنون الاخرى ، اوقات عملي الطويل تلتهم جل يومي.
اسعدتني بمداخلتك الراقية ، كوني دائماً بالجوار،
مودة لا تبور،.gif)
سلوى حماد