تأملت مطولاً هذه المرة بين أسطر خاطرتك
وأنا من رافقت كلماتك من خلال النبع
رأيتُ مسحة الحزن
على جبين الأسطر
فاسمح لي أن أهمس بسمع ملهمتك..
لا تجعلِ قلبكِ يسيطر عليه الحزن
وأنت تتربعين على عرش مملكة ملؤها الحب والحنان
فأنتِ الأمل والحمد والشكر ،
وهو الوفاء والعطاء
فلمَ البخل ؟
ضعيهِ بين جفنيكِ وطيري ليتحقق الحلم.
الأستاذ يوسف
أنت نبع معطاء
بقلب نبع العواطف الأدبية
بارك الله بك
وتبارك النبع بوجودك
هيام