وبين الرصيف وقلبي يستتر الوجع ونزيف الحسرة يتوقد
يا أنت ألا تعرفي أنك ما انصهرتِ أمامي الا لتمتزجي في حبري كي تخطك أناملي على ورقتي الصفراء
وهذه اللا مبالاة هي دروبٌ رسمها الضباب وكتيتها الأنّات على لوح اغفاءة أصابت حبنا يوم احترقت المحاجر بملح الفراق
أهلاً باللؤلؤة
كتبت هذه ولا أدري كيف
اعذري تأتآتي
كل التقدير