عبد الرسول معله شاعرنا القدير . تعودت اشراقاتك ،و ولوجاتك دهاليز الظلمة و النور ، ولكن أحب أمثالك لكونك أقرب الى المنطق ، بل قل جار له و بينكما علاقة . سعدت بما قلت و لست تبني على عصف ولكن على أرض صلبة. جازاك الله خيرا . حسبنا حوارات نعلن فيها أننا نتنفس الحياة .
أما قضية الهمزة ، فبكل صراحة جهازي غير متوفر على ما تطلبهمني أو أنني جاهل للعملية ، فأنا دخيل على مثل هذه الأمور . تحياتي .