نهاية الاقتباس.
أخي الحبيب وأستاذي القدير عبد الرسول معله: لقد أخجلت تواضعي بهذا الكرم الجميل والطبع الرقيق، فعجزت عن إيجاد الكلمات المناسبة للتعبير عن عظيم امتناني لحرفكم البهي والرشيق، فشكرا جزيلا لك على هذه القراءة الواعية والرائعة التي وشحت بها حروف قصيدتي، وهذه لعمري متعة القراءة حين تنطق بذوق راق وإحساس مرهف.
تقبل مني خالص الود والاحترام.