الأديبة الكبيرة عواطف عبد اللطيف
حرام عليك دعينا من ذكرى الوداع فما عادت لنا قلوب تحمل هذه الهموم
كم نسينا من الحقوق لنا فلماذا لا تجعلينا ننسى هذا الحق المحتوم
رعاك الله وحماك وأطال لك العمر مصحوبا بالصحة والعافية
فبك يزهو النبع وتسير سفينته بهدوء في بحار مضطربة
رغم ما تثيره هذه الحروف من أسى وحزن فهي رائعة وجميلة
تحياتي ومودتي