كصوت هزار حزين جاءت اليوم أستاذتي الفاضلة عواطف بجميلتها هذه
و بثتنا حبها للنبع و أهله و رسالتها التي تريد لها أن تتم
حماك الله و منّ عليك بموفور من الصحة و العافية
و قصّر بعمر غربتك، و أمدك بمزيد من الصبر
كلمات جميلة وشحتها أستاذتي الغالية بالحزن الذي ما عاد لنا منه فكاك لو بحنا
بوركت، و حييت، و سلمت لوطنك و أهلك في دارك و النبع
أستاذتي راقية الخلق، لك أعذب تحياتي، و تجلتي، و عميق اعتزازي بك ، و مدن من
.gif)