لم أكن أدري أني أداعـب سـرابا يسـرق من جفـني غفوة النوم كترهـات حمقـاء .. أضحت الدروب حتى الشجـن تحجرت مقلتاه زخات مطـر حزينة ملأت الصفحـات فعانقـت الروح كل التقدير وباقة ياسمين تصلب بالأعلى ... لرونق الحرف وبهائه
وإذا أتتكَ مذمَتي من ناقصٍ .. فهي الشهادةُ لي بأنيَ كاملُ ( المتنبي )