هكذا أنت في تدفقك في السرد والطرح وما الكاتب إلا مرآة لرصدها ووضعها في قالب أدبي تحية لقلمك الكبير كقلبك وتقبلي مروري
لمَ لا أثورُ على الزمان وأغضَبُ لمْ يبْقَ في القطعانِ إلاّ الأجربُ أنا ما عدِمتُ الوردَ رغمَ غلائهِ وعدمتُ مَن يُهدى إليه ويوهبُ https://www.shar3-almutanabi.com/forum/archive/index.php/t-4810.html