حين تكتبينْ سيدتي تأخذني اليك ِ أجنحة ٌ فأكتشف بأنني أطير كأني طفل صغير وانني أضمك في آخر المطاف لكنني أخاف أرى الحق معه لو أنه طار كطفل صغير فرحًا بما تكتبين و ما تنثرين من شهد و سكر تحياتي أستاذتي سوسن و