أخي عمر مصلح
لله درّ انثيالاتك المبكية المضحكة
وقد جاءت على نمط المقامات
أصلح الله الحال
وأعاد الهدوء الى البال
والمشكلة
لا زال السوء الى الأسوإ ماضِ
ولا زال الدينار بل الدولار يسيل لعاب القاضي
لكأنّ الله
بما نلقاه ... راضِ
نخشى ما نخشاه
حنين البسطاء
الى الماضي
تحية لك بحجم جرح العراق
وبحجم كبرياء نخله
دم سامقا شلمخا