وعلق الشاعر الفذ محمد ذيب سليمان يقول :
//
قصيدة تستحق الإنحناء
يا الله كم كنت سعيدا بمعانقتها
كنت اعيد البيت مرات وأنا اتلذذ به
ذكرتني بمقطوعة كان اسمها زمرة الرقباء
ومنها
قـــومي ونــــادي زمــرة الرّقبـــــاء
فـي مشــرق ٍأو مغــــربِ الغبـْـــراء
واستصرخي كل السّراة إذا اعترى
نجـــمُ الطَّهـــارةِ هــــاتكٌ لِخِبـــــاء
من ذا يجيــبُك , هل ظننـتِ بـأنّهـــم
وُجِــِدوا لِـدَفـــع أذيّـــــة ٍوبـــــلاء ؟
حاشــــا تُحرّكهـــم مَواجـعُ شـعبِهم
مــــا دامّ ذا الكـُـرســـيُّ كالعــــذراء
فلتَحتـَــرقْ رومــا وينفـــذُ زيتُهـــــا
ويمــوت أهلوهـــا بغيــــرِ ضِيـــــاء
مــا دام قصـر شـــيوخنــا بِمهـــابةِ
والكاس ُ يـمــــرحُ في يـدِ الحَسـناء
آخر تعديل محمد ذيب سليمان يوم يوم أمس في 07:04 PM.
//
سعدت بحسن زيارتك واهتمامك ,,,,
وأسعدني أكثر مشاركتك القوية التي أثْرت القصيدة
كلمات ومعنى ,,,
تحياتي لك وتقديري ,,,