الأخ الكريم .. عبد الرسول معلة بل الشكر لك إذ كنت هنا وحضرت لرؤيتها فأنا أيضا أحسدها إذ رأت عينيك وقبلت شفتيك قبلي اما انا فيكفيني ما سمعت منك وهو فخر أحتج به أمام الحرف لك ود لا ينتهي