الأخ مصطفى السنجاري رقص حرفك بموسيقاه العذبة أمام ناظري وهو يحمل هما وترافقت ألفاظك متخايلة بجمالها وكنت أقرأ وأنا أشعر بسعادة وعذرا فقد أكون قرأت البيت الأخير مكسورا؟ اعذرني رمزت