الراقي مصطفى السنجار مساءك مفعم بالسعادة والأمل
عندما أدخل متصفحك اقف امام الحروف التي اراها تتراقص على
ايقاع نبضك ،، منسجمة الفكرة والمعنى ،، مع الصور التي تتفنن دوما
في رسم خطوطها ،، وتلبسها في كل مرة ثوبا جديدا،،
وذلك حسب العاطفة التي تتبع القصيدة فهنا كانت مساحة
الهموم اكبر وجرعة الحزن ايضا رغم أنك دوما تترك باب الأمل مواربا
وهذا ما يفتح المعاني لاحتمالات الاستمرار وكأننا ننتظر جزء آخر
للقصيدة ،، يسعدني العبور من حروفك والإقتراب من عمق المعاني
لك ولقلمك السامق كل التقدير والإحترام
مودتي المخلصة
سفـــــانة