نعم هكذا كان وأكثر دمعت عيني وأنا أتجول بين كلماتك على هذه الشمعة المتوقدة كان يحترق لغيره كان يعطي دون أن يعرف لمن رحمك الله يا عبدالرسول
لمَ لا أثورُ على الزمان وأغضَبُ لمْ يبْقَ في القطعانِ إلاّ الأجربُ أنا ما عدِمتُ الوردَ رغمَ غلائهِ وعدمتُ مَن يُهدى إليه ويوهبُ https://www.shar3-almutanabi.com/forum/archive/index.php/t-4810.html