الأديب القدير يوسف الحسن أسعدني مرورك العذب بين كلماتي مما زاد من بهجتي وبهائي أتقدم لك بباقة من حمائل الورد الجوري دمت بحفظ الرحمن
بالزهر والريحان رويداً رويداً كلَّلْتُ ليلي فأيقظ العبير المراق رتاجي ودواتي بيدي كؤوس التلذذ شربتُ ونمير حرفها النشوان يدق باب لذَّاتي ليسكب قطر الوجد حنيناً ورفيفاً بفوح المُدام في ابتهالاتي