الشاعر القدير عمر أبو غربية لقد أدمعت عيناي حين قرأت مرثيتك النابعة من القلب بوفاة الفقيد الكبير عبد الرسول معله كان الخبر كالصاعقة ولكن الصبر والسلوان إنا لله وإنا إليه راجعون تقبله الله في جنان النعيم
بالزهر والريحان رويداً رويداً كلَّلْتُ ليلي فأيقظ العبير المراق رتاجي ودواتي بيدي كؤوس التلذذ شربتُ ونمير حرفها النشوان يدق باب لذَّاتي ليسكب قطر الوجد حنيناً ورفيفاً بفوح المُدام في ابتهالاتي