هينمات جاشت بها نفس الكاتب الأديب وأسئلة دارت بأذهان الفلاسفة والعلماء وحتى بأذهان البسطاء من البشر حيرة ليس لها نهاية بوركت أيها الأديب اللبيب عبد الله راتب