لَهَتْ غيداءُ في قلبِ المُعنّـى
. لتسكبَ في روابي الروح لحنا
فكم شغلتْ فؤادي في هواهـا
وكم رقصَ الفؤادُ لها وغنّـى
- - - - - - - - - - - - - - - - - - - -
الراقي الوليد دويكات صباحك محمل بأريج السعادة ونهارك مواسم أمل
لم أرى هنا سوى لوحة فنية بديعة رسمتها بمشاعرك
المتدفقة .. وألوانك الخاصة التي جعلت من الكلمات تنبض
ومن الحروف تشرق .. وصف جميل .. ومعاني سامقة
وصور تنوعت كل صورة منها لوحة بحد ذاتها ..
سعدت بمكوثي هنا بين حروفك المورقة لك مني خالص
التقدير والإحترام ومشاتل من الياسمين
مودتي المخلصة
سفــانة