أخي وأستاذي الحبيب محمد ذيب سليمان: ما هذا الجمال الآسر والإبداع الأخاذ أيها الشاعر المتألق دوما، فأنت تنقلنا من سحر إلى آخر، لأنك صاحب الحرف الراقي الذي يشعل المشاعر نبضا ويورق أشجار القلب ينابيع عشق وحياة. مودتي الخالصة.