هي أم الدنيا لكنها تركت عفوا بل أكرهت على تسريح أولادها لتتولاهم المطرقة و السندان ! فرج عمر الأزرق
نعم هي كما قلت و وصفتها، فرج الله كربها و كرب الامة جمعاء.. اللهم آمين محبتي و الود
أي وجع هذا الذي اختزلته بهذه الكلمات حماك الله تحياتي
الوجع مشترك شاعرنا الكريم سيبقى صدر تلك الأم جنة على الأرض ولن تقوى المطارق على هدم حصونها أرق المنى
وإذا أتتكَ مذمَتي من ناقصٍ .. فهي الشهادةُ لي بأنيَ كاملُ ( المتنبي )