يشبه هذا واقع الشريف الذي وجد نفسه في مجتمع من السّراق فأجمعوا رأيهم على إدانته ثم التخلص منه لأنه عار عليهم! كانت الدنيا وتبقى على هذا الحال حتى فنائها... فالنفس البشرية مخيفة! نسأل الله الستر والعفو