دراسة تحليلية متقنة لما نعاين من مدرجات "أدبية" في عصرنا المعولم هذا...
للأسف، لربما نجح الغرب وغيره بأساليبه الممنهجة المريبة في ضعضعة أصول لغتنا الجميلة وأدبها الفاره إلى حد كبير!
فإذا كان القارئ أو الكاتب لا يدرك التشكيل القويم، فأنى له أن يبلغ شيئا بسيطا من إبداع اللغة ومزاياها الجمة أسلوبا وتركيبا؟
لابد من عودة إلى أساس فراهة اللغة ومنبع روعتها وهو القرآن الكريم، والحض على دراسته بعناية وإخلاص.
ولله الأمر
دمتم بخير وأفاد الله بكم