انتحرت أوجاعهم داخل بكائهم الدائم. تيقنوا أن الرحيل وشيك، ما عادوا يفرقون بين ألوان العذاب.
من وسط الأنقاض انسل طفل، يحمل خريطة وطنه. صاح مبتسما في وجه القوم:
ما لنا لصراع لم ينته بعد..!
نعم صحيح بارقة أمل تلوح ومن طفل يرى الحياة طموح لا بد منه ويوم قادم يحمل الأجمل وإن كان لم يزل يسير على الطريق ومن سار على الطريق لا بد أن يصل نص قصة قصيرة جميل جدا
سلام من الله و ود ،
الله الله الله...!!!
سردية ذكية روحانية نورانية و تبث الأمل ؛
فقد نجح أخونا و مبدعنا أ. الفرحن بالتقاطة صور الطفل الذي يحمل الخريطة للدلالة على دورة دائمة للجهاد و الرباط ، و بتناص ذكي خفي مع الحديث الشريف : ( فقد قال عبد الله بن الإمام أحمد: وجدت بخط أبي، ثم روى بسنده إلى أبي أمامة قال: قال صلى الله عليه وسلم: "لا تزال طائفة من أمتي على الدين ظاهرين، لعدوهم قاهرين، لا يضرهم من خالفهم إلا ما أصابهم من لأواء، حتى يأتيهم أمر الله. وهم كذلك"، قالوا: يا رسول الله وأين هم؟ قال: "ببيت المقدس وأكناف بيت المقدس" وأخرجه أيضا الطبراني . قال الهيثمي في المجمع ورجاله ثقات. والله أعلم.)
فطوبى لكم ...
لمثلكم نقرأ الحرف لا ريب...
أنعم بكم و أكرم...!!
محبتي و الرضـا
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد فتحي عوض الجيوسي
نعم صحيح بارقة أمل تلوح ومن طفل يرى الحياة طموح لا بد منه ويوم قادم يحمل الأجمل وإن كان لم يزل يسير على الطريق ومن سار على الطريق لا بد أن يصل نص قصة قصيرة جميل جدا
شكرا لك أخي المبدع المتألق على حضورك المشجع ،
نعم أخي ،كأن المسؤولية ما زالت حاضرة بقوة ،
وسوف يتحملها الجيل الآتي ،وعلى يديه يكون النصر .
شكرا على كلمتك الطيبة ،كلمة أعتز بها.
تقديري واحترامي
سلام من الله و ود ،
الله الله الله...!!!
سردية ذكية روحانية نورانية و تبث الأمل ؛
فقد نجح أخونا و مبدعنا أ. الفرحن بالتقاطة صور الطفل الذي يحمل الخريطة للدلالة على دورة دائمة للجهاد و الرباط ، و بتناص ذكي خفي مع الحديث الشريف : ( فقد قال عبد الله بن الإمام أحمد: وجدت بخط أبي، ثم روى بسنده إلى أبي أمامة قال: قال صلى الله عليه وسلم: "لا تزال طائفة من أمتي على الدين ظاهرين، لعدوهم قاهرين، لا يضرهم من خالفهم إلا ما أصابهم من لأواء، حتى يأتيهم أمر الله. وهم كذلك"، قالوا: يا رسول الله وأين هم؟ قال: "ببيت المقدس وأكناف بيت المقدس" وأخرجه أيضا الطبراني . قال الهيثمي في المجمع ورجاله ثقات. والله أعلم.)
فطوبى لكم ...
لمثلكم نقرأ الحرف لا ريب...
أنعم بكم و أكرم...!!
محبتي و الرضـا
شكرا لك أخي المبدع المتألق الدكتور عوض على قراءتك القيمة لهذا النص المتواضع ،
فعلا هناك أمل للنصر والتحريربإذن الله وقوته. هناك أمل في الله تعالى،
بعون الله ستصبح فلسطين محررة إن شاء الله على يد الأجيال القادمة.
شكرا على اهتمامك النبيل،اهتمام أعتز به.
محبتي وتقديري
المسيرة لن تتوقف
مع كل ولادة طفل يعود الأمل من جديد لتحقيق النصر
أحسنت
نص مميز
دمت بخير
تحياتي
المبدعة المتألقة عواطف تحية طيبة ..
شكرا على قراءتك المركزة والهادفة لهذا النص المتواضع.
نعم ، يبقى الأمل في الانتصار،وسيكون على يد الأجيال القادمة إن شاء الله ..
شكرا على كلمتك الطيبة ،تشجيع أعتز به.
مودتي وتقديري