في إشارة منه لقتل المواهب والإبداع
*****
عندما كتب أنور المعداوي مقاله (طفولة نهر) لنزار قباني
وكان ذلك بمجلة الرسالة - العدد 774
بتاريخ: 03 - 05 - 1948
وبعد صدور المقالة بالمجلة التي غيرت عنوان الديوان لإرضاء الشاعر والمحافظة على صمعة المجلة من (طفولة نهد ) إلى (طفولة نهر )
ما جعل نزار قباني يثور وكله حصرة وألما ( لقد ذبحوا ديواني من الوريد إلى الوريد )
التوقيع
لا يكفي أن تكون في النور لكي ترى بل ينبغي أن يكون في النور ما تراه
على الشاعر والاديب والفنان اجمالا الا يلتفت حوله
والا سيكتب بناءا على رغبة الاخرين
إذا تحول الأديب إلى آلة في يد الآخرين سقط أدبه وفقد وزنه ، أما نزار فقد كان شعره أيقونة تجديده للشعر
وكان ثورة عارمة على كل ما هو تقليدي اجتماعيا وسياسيا .تقبل تحياتي أستاذ عصام أحمد ودمت في رعاية الله وحفظه.
التوقيع
لا يكفي أن تكون في النور لكي ترى بل ينبغي أن يكون في النور ما تراه