بعين ثالثة التقط الحياة فجاءت الصورة بأبعاد لا منتهاة وهناك .. في البعد الثالث كان الضياء تمتد خيوطه بامتداد الفضاء وعند انكسارها .. تلون أطيافها وجه الحياة