قالت الفلول : خيرا ، أخ كريم وابن أخ كريم ...
قال : فموعدنا الميدان ، فإني مفاخر بكم الأمم ...
وفي الميدان قتل هابيل قابيل وانتظر الغراب ليواريه كيف يواري سوأة أخيه....ولعلّ الأمم تتفاخر به وبنا
ومضة من ومضات ما يومض به واقع ربيع داهمه الخريف بزوابعه فاستقال
وفي الميدان قتل هابيل قابيل وانتظر الغراب ليواريه كيف يواري سوأة أخيه....ولعلّ الأمم تتفاخر به وبنا
ومضة من ومضات ما يومض به واقع ربيع داهمه الخريف بزوابعه فاستقال
قراءة لايسعني إلا أن أعبر عن إعجابي الكبير بها وتقديري لها ...
قراءة أصابت عمق النص .
أشكرك أختي الكريمة دعد ، معتزا بحضورك الذي أثرى وأغنى ...
ولك خالص مودتي وتقديري
موعدنا ميدان العمل وميدان الحب والأخوة ,,,
ولتكن حياتنا ميادين النصح ولم الشمل ظاهراً وباطنا
جميل أن نلتقط من الواقع صوره ..
والأجمل دعوات الحب والمودة ..
نعم أخي لقد صورت واقعاً مريراً لوجع وخراب مازال ينخر في نسيج
وحدة الشعوب ويفتت لحمة الوجود السليم لها
محبتي
تسلم
امتناني أخي الكريم الأستاذ حسن ، لكرمك الذي لا ينقطع عن كتاباتي
من خلال تتبعك واهتمامك الدائمين ، وقراءاتك العميقة التي تثري وتغني وتنير ...
أشكرك أخي وتقبل خالص محبتي وتقديري
حادثة المصطفى عليه الصلاة والسلام
عند فتح مكة .. كان جوابهم أخ كريم وابن أخ كريم
وجميل منك أن تربط هذه بحديث المصطفى عليه الصلاة والسلام
حين قال تكاثروا لأفاخر بكم الأمم يوم القيامة
بوركت
أخي وصديقي الدائم شاكر السلمان
أثلج صدري ربطك للنص بالحادثة التاريخية فتح مكة من طرف الرسول صلى الله عليه وسلم
وبالحديث النبوي الكريم المذكور ...
هذه الإشارة الهامة لتناص النص مع ماتفضلت وذكرت أخي أضافت للنص الكثير ...
أشكرك أيها العزيز وتقبل خالص مودتي وتقديري